خالد ناصر المدير العام
رقم العضوية : 1 عدد المساهمات : 166 السٌّمعَة : 1 التقييم : 268 تاريخ التسجيل : 16/11/2009
| موضوع: الكلورفيل (الاسبلينا)مادة طبيعية مضادة للالتهابات والسموم الجمعة مايو 21, 2010 11:17 pm | |
| ا لإخوة الأعزاءالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أنا من مستخدمين مادة الكلوروفيل ومن يريد الحصول على هذا المنتج يرجي الإتصال على 0590046478فهد محمد د/جابر بن سالم القحطانيطــب .ExternalClass .ecximg_title {font:normal 85% tahoma;color:#666666;text-align:center;} الكلوروفيل مادة طبيعية مضادة للالتهابات والسمومد.جابر بن سالم القحطاني الكلوروفيل أو ما يعرف باليخضور هو المادة الخضراء الملونة للنبات باللون الأخضر، والنباتات بشكل عام تحتوي على المادة الخضراء عدا الفطور Fungi الذي تنعدم لديه هذه الصفة. ويقول الكيميائي الألماني رتشر دفلستاتر ان أعجوبة الكلوروفيل غريبة، فهو متصل اتصالاً وثيقاً بسر الحياة نفسها، كل طاقة الحياة مصدرها الشمس، ولكن النباتات الخضراء هي وحدها التي تملك سر التسلط على الطاقة الشمسية ثم تردها إلى الإنسان والحيوان، تسقط شعاعة من ضوء الشمس على ورقة خضراء فتحدث الأعجوبة من فورها فتتمزق في جوف النبات جزيئات الماء وثاني أكسيد الكربون، وهذا التمزيق نفسه آية لا يستطيعها الكيميائي إلا بشق الأنفس، فهناك أولاً غاز الأكسجين من النبات فيجدد الهواء الذي نستنشقه وتتولد وحدات من الطاقة في المواد السكرية والكربوهيدرات وتخزن في النبات، والإنسان يستهلك هذه الطاقة طعاماً في الخضر ولحوم المواشي آكلة العشب ويستعملها فحماً وغازاً وزيتاً بعد أن كانت نباتاً أخضر طوي في أطباق الأرض عصوراً متطاولة. لقد أسفرت الأبحاث أن هناك ارتباطاً بين الكلوروفيل وهيموجلوبين ذرات الكربون والأيدروجين والأكسجين والنيتروجين يكتنف ذرة من الحديد بينما المادة الخضراء في النبات هي أيضاً نسيج من العناصر نفسها إلا أنها تكتنف ذرة من المغنيسيوم، فمن الواضح أن لهذا التشابه مغزى كبيراً، والعلماء يعملون حالياً لمعرفة هذا السر العجيب. المحتويات الكيميائية: الكلوروفيل هو الصبغة الخضراء للنبات الذي يحول أشعة الشمس إلى طاقة، والكلوروفيل يوجد على عدة أشكال فيوجد على هيئة كلوروفيل A وكلوروفيل مشتق (sp-d) وكلوروفيللين وهو مشتق قابل للذوبان في الماء. الاستعمالات: ذكرت بعض الأبحاث أن للكلوروفيل تأثيرات مضادة للالتهابات ومضاد للسموم وكعلاج شاف للجروح ويعتبر الكلوروفيل من المواد الطبيعية التي لها تأثير على إزالة الرائحة وبالأخص في البول والبراز، وهناك وثائق من الدراسات على الإنسان والحيوان تفيد أن الكلوروفيلين يمكن أن يحد من نمو الخلايا السرطانية. لقد استعمل الكلوروفيل في الطب التقليدي كمادة مزيلة للرائحة الكريهة للنفس وكذلك لتخفيف رائحة البول والبراز وكمادة واقية لثقب القولون، وكذلك ضد تلوث الجروح بالجراثيم. وكان يستخدم الكلوروفيل لمشاكل القناة الهضمية مثل الإمساك ولتنبه خلايا الدم المسببة للأنيميا، وكان يعطى للأسخاص الذين يعانون من الإمساك وتظهر روائح كريهة من جراء ذلك وكذلك يعطي لتطبل البطن. وفي تجربة إكلينيكية تمت على 34 مريضاً أعطوا مغلي الكلوروفيل الجرعات ما بين 5 - 20 ملجم في اليوم ولمدة ما بين أسبوع إلى 12 أسبوعاً على مرضى يعانون من البنكرياس الناكس الملتهب وشفي منهم 23 مريضاً. ذكر علماء جامعة تمبل بفيلادلفيا أن محلول اليخضور يبدو قادراً على تقوية جدران الخلايا في جسم الحيوان، ومن الأمور المحيرة أن اليخضور لا يقتل الجراثيم وهو في أنبوب الاختبار ولكن متى اتصل بالأنسجة الحية زاد في مقاومة الخلية ومنع نمو الجرثوم. وقد حضرت في جامعة تمبل محاليل ومراهم من اليخضور تصلح للاستعمال ضد التقيحات وعولجت به 1200 حالة ما بين تقيح غائر إلى أذى يصيب البشرة فكانت النتائج جيدة، وقد شفيت به جروح عميقة، كما شفيت منه الدوالي المتقيحة والتهاب نخاع العظام وأنواع شتى من القروح المنضجة، وحالات كثيرة كان أصحابها مصابين بذبحة الحلق وتقيح اللثة الشديد، كما أن ألف حالة عولجت باليخضور من التهابات الجهاز التنفسي مثل التهاب كهوف العظام، والتهاب الغشاء المخاطي في الأنف والزكام وصنعت حشوات مشبعة باليخضور فجففت الصديد وأزالت الاحتقانات. لا يوجد في المراجع العلمية ما يشير إلى أضرار جانبية ولا تداخلات دوائية لليخضور ولا سيما إذا اتبعت التعليمات الموجودة على المستحضر الذي يوجد في المحلات التكميلية. | |
|